منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية


بكل حب و إحترام و شوق
نستقبلكم و نفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك و العنبر
وننتظر الإبداع و التميز إنقر للتسجيل معنا


منتديات زمالة الأميــــر عبد ااـــــــقادر *طـــاقين*


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية


بكل حب و إحترام و شوق
نستقبلكم و نفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك و العنبر
وننتظر الإبداع و التميز إنقر للتسجيل معنا


منتديات زمالة الأميــــر عبد ااـــــــقادر *طـــاقين*

منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نلتقي لنتعلم و نرتقي

أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس 1 يناير
آخر عضو مسجل rose فمرحبا به
 
 
 
 
 
 


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    avatar
    زائر
    زائر


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني Empty موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    مُساهمة من طرف زائر السبت 24 أبريل - 20:12:33

    يعطي القائمون على موقع الاتحادية الدولية لكرة القدم اهتماما خاصا بالفريق الوطني
    الجزائري-الممثل الوحيد لكرة القدم العربية في المونديال المقبل-، حيث يسلط
    الضوء على مختلق الجوانب المحيطة به، إلى جانب تكبيره لصور صانعي ألعابه
    من محاربي الصحراء.
    وفيما يلي التقرير الذي تضمنه اليوم موقع الاتحادية الدولية لكرة القدم عن الدولي
    الجزائري “مراد مغني”:
    يبدو أن صانع ألعاب المنتخب الجزائري مراد مغني استطاع أخيراً التحرر من عبء
    لطالما أثقل كاهله عندما كان في فرنسا. فالمتتبعون للشأن الكروي في هذا البلد
    الأوروبي كانوا يقارنوه بزين الدين زيدان ويطلقون عليه لقب “زيدان الجديد”، مما
    كان يؤرق باله كثيراً. وبعد أن وجد السكينة التي كان يبحث عنها، ها هو ذا اليوم
    يتطلع إلى لعب دور أساسي ومؤثر داخل كتيبة محاربي الصحراء التي عادت
    للواجهة الدولية بعد غياب دام طويلاً.
    ومن المنتظر أن يكون مغني حاضراً ضمن تشكيلة المنتخب الجزائري التي ستشارك
    في نهائيات كأس العالم ، ما لم يعترض سبيله طارئ صحي قد يقلب نصاب الأمور
    رأساً على عقب، وستكون مشاركته هذه هي الثانية من نوعها في مساره الكروي
    بعدما قاد المنتخب الفرنسي للشباب قبل عقد تقريباً في نهائيات كأس العالم تحت 17
    سنة التي احتضنتها “ترينيداد وتوباجو” عام 2001.
    ففي تلك النهائيات المثيرة أبهر حامل القميص رقم 10 في صفوف منتخب الديوك
    عشاق الساحرة المستديرة في كل بقاع المعمورة عندما تمكن من قيادة جيل ذهبي إلى
    الظفر بالكأس الغالية، بعد أن اكتفى قبل سنة من ذلك بمركز الوصيف في نهائيات
    كأس أمم أوروبا “UEFA”، قبل أن تواصل الكتيبة الزرقاء مسارها الإيجابي لتفوز
    بلقب دورة “تولون” الشهيرة سنة 2004.
    وعن هذا اللاعب الموهوب يقول مدرب المنتخب الفرنسي للشباب “رينيه جيرارد”:
    “يتمتع مراد بذكاء ثاقب في اللعب وبحسٍ ارتجالي فطري كبير. فهو قادر بفضل
    تقنيته العالية هذه على أداء دور صانع ألعاب داخل الميدان باقتدار وحنكة. إنه
    باختصار لاعب مبدع وخلاّق.”
    وخلال تلك الفترة الذهبية سطع نجم مراد مغني الذي أصبح يتمتع بشهرة واسعة في
    الأوساط الكروية الفرنسية. فبعد فترة تكوين دامت ثلاث سنوات بالمركز التقني
    الوطني “كليرفونتين”، حلّق ابن باريس سنة 2000 صوب إيطاليا حيث التحق
    بصفوف نادي بولونيا للشباب. وهناك كان عليه في سن السادسة عشرة أن يتعلم لغة
    جديدة ويتعرف على ثقافة مختلفة عن ثقافته قبل أن يدخل عالم الكبار في سن مبكرة.
    بيد أن مغني لم يتمكن من الإنطلاق بشكل جيد في مساره الكروي الإحترافي بسبب
    المناخ المضطرب الذي كان يحيط به ولقب “زيدان الجديد” الذي طالما لازمه
    وقض مضجعه. ورغم التحاقه بالدوري الإيطالي الممتاز سنة 2002، إلا أنه ظل
    بعيداً عن التألق والنجومية ولم يكن في مستوى تطلعات محبيه ومتتبعيه.
    وبعد خوضه لـ37 مباراة فقط خلال ثلاث سنوات، قرر هذا اللاعب تغيير الأجواء
    سنة 2005 في محاولة للانطلاق من جديد في عالم الساحرة المستديرة. وما إن
    عاد إلى الدوري الفرنسي وانضم إلى صفوف نادي سوشو حتى عاوده شبح “زيدان
    الجديد” مرة أخرى.
    وفي تصريح سابق له قال مغني: “لقد عانيت كثيراً من لعنة الإصابات ومن مقارنتي
    الدائمة بزين الدين زيدان. وعلى الرغم من سعادتي الكبيرة لتشبيهي بلاعب رائع
    من قيمة زيدان، ورغم أني حاولت ألا أفكر في ذلك كثيراً، إلا أن ذلك كان يزيد من
    حدة الضغط والمسؤولية التي كنت أحس بها. أما الإصابات فقد آلمتني كثيراً. ولم
    أكن قط محظوظاً في ذلك الجانب. فحتى خلال أفضل موسم لي مع “بولونيا”،
    تعرضت للإصابة ثلاث مرات. وتطلّب مني الأمر قوة كبيرة كي لا أنهار.”
    ولعل تلك التجربة غير الموفقة (16 مباراة فقط) التي قضاها في صفوف “سوشو”
    كانت “شراً باطنه خير”، إذ بفضلها تمكن من التخلص أخيراً من ذلك اللقب الذي
    ظل يلازمه طويلاً ويثبط من عزيمته.
    وبعد عودته إلى أحضان “بولونيا” والموسم الرائع الذي قضاه برفقة هذا النادي
    الإيطالي، أصبح مغني محط أنظار العديد من الأندية الكبيرة التي سعت إلى الاستفادة
    من خدماته. وقد اختار في نهاية المطاف الالتحاق بصفوف عملاق العاصمة
    “لاتسيو روما”.
    صحيح أن مغني كان في أغلب الأوقات يؤدي دور البديل المتألق داخل هذا الفريق،
    إلا أنه تابع تحسين مستواه بشكل تدريجي وفي هدوءٍ تامٍ إلى أن أصبح لاعبا أساسياً
    وهو لم يبلغ بعد سن السادسة والعشرين.
    ومن المنطقي إذن بعد هذا التألق الملفت أن يعود مغني ليتذوق سعادة المشاركة مع
    المنتخب الجزائري في المباريات الدولية التي خاضها الأخير سنة 2009. وبعد
    نقاش طويل مع المدرب رابح سعدان، عبر مراد عن أمنيته في الدفاع عن ألوان بلد
    أبيه. فكان أن تم استدعاؤه في أوت للمشاركة في مباراة ودية بين الجزائر ومنتخب
    أورغواي (1-0)، ومنذ تلك المباراة لم يغب الفتى الذهبي عن لقاءات كتيبة
    محاربي الصحراء. فطريقته في مداعبة الكرة والحفاظ عليها لاقت الثناء ولفتت
    أنظار المتتبعين في الموقعة الفاصلة التي جمعت بين منتخب بلاده ونظيره المصري
    في ملعب أم درمان بالسودان ضمن التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم والتي
    آلت نتيجتها لمصلحة الجزائر بهدف دون مقابل.
    وبفضل تقنيته العالية وقراراته السديدة، يستطيع هذا اللاعب الفذ أن يلعب خلف
    مهاجم واحد أو مهاجمين، أو في موقع متأخر في وسط الميدان حيث يتميز برؤية
    مذهلة في اللعب.
    وبخصوصه قال الناخب الوطني الجزائري رابح سعدان: “لقد برهن هذا الفتى عن
    روح عالية منذ التحاقه بأول تجمع تدريبي له رفقة المنتخب. وقد مكنته تلك الروح
    من الاندماج بسهولة في المجموعة. وقد أدركنا سريعاً بأن ميزات هذا اللاعب التقنية
    والتكتيكية الهائلة ستساعدنا كثيراً. لسوء الحظ، لم يتمكن إلى حدود الآن من إظهار
    مستواه الحقيقي بسبب لعنة الإصابات التي تلاحقه. وآمل أن تتركه هذه اللعنة وشأنه
    حتى يتسنى له المشاركة في المونديال الأفريقي هذا العام.”
    وهاهو مغني اليوم يصارع من أجل العودة إلى مستواه الموعود في أقرب وقت ممكن
    بعد أن عانى منذ بضعة أسابيع من التهاب في رباط ركبته اليسرى. وقد أكد لنا من
    مركز الترويض الطبي حيث يتلقى العلاج: “ركبتي في حال أفضل الآن وهي
    تتحسن بشكل مستمر، لكني لم أشف تماماً بعد. ولا فكرة لدي عن الموعد الذي
    سأستأنف فيه التدريبات؛ بعد ثلاثة أو أربعة أسابيع على الأقل… إن ذلك أصبح أمراً
    صعباً بالنسبة لي وأنا أعمل جاهداً كي أستعيد قدراتي بشكل كامل. لا أستطيع التفكير
    في إمكانية تفويت المشاركة في كأس العالم هذه. فأنا لم أتمكن إلى اليوم من تقديم
    أفضل ما عندي من أجل الجزائر. وآمل أن أتمكن من فعل ذلك في جنوب أفريقيا.”
    ولن يكون مغني هو الوحيد الذي يأمل بأن يشارك بكأس العالم حيث أن كل
    الجزائريين يأملون ذلك أيضاً ويتطلعون لقيادة صانع الألعاب لمنتخب محاربي
    الصحراء هذا الصيف
    فاين هم ابطال افريقيا
    avatar
    زائر
    زائر


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني Empty رد: موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    مُساهمة من طرف زائر الإثنين 10 مايو - 14:17:54

    ffffggggg
    avatar
    زائر
    زائر


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني Empty رد: موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    مُساهمة من طرف زائر الإثنين 10 مايو - 14:40:34

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    avatar
    زائر
    زائر


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني Empty رد: موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    مُساهمة من طرف زائر الإثنين 10 مايو - 16:33:13

    ffffggggg
    avatar
    زائر
    زائر


    موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني Empty رد: موقع الفيفا يتكلم عن مرتد مغني

    مُساهمة من طرف زائر الإثنين 10 مايو - 18:48:46

    ffffffffgggg

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل - 4:41:43