أردت
أن أنقل لكم بعض ما يختلج في صدري من استنكار لما يحدث من بعض وأقول بعض
الإعلاميين الذين وضعوا الكثير من الزيت فوق النار بين أنصار منتخبي
الجزائر ومصر الشقيق .
فلا
يخفي أحدنا حبه الشديد لوطنه وتمنياته القوية بفوز منتخبه ولكن تبقى كرة
القدم مجرد لعبة وتسلية ولا يجوز أن تكون سببا في تردي العلاقات الأخوية
بين أي بلدين تجمعهما الأخوة العربية والإسلام..
كثر الكلام وسال الكثير من الحبر حول هذه المقابلة الكروية والتي أخذت أكثر من حجمها..فمن المتسسب ياترى؟
المتسببون
في هذه البلبلة ما هم إلا صيادي فرص يريدون أن يظهروا أنفسهم ويسمعوا
أصواتهم لأكبر قدر ممكن للذين لا يعرفونهم وربما مدسوسون من أعداء لا
اهتمام لهم إلا تكسير أية علاقة بين العرب والمعروف أن اليهود يضع يده
النجسة في كل ما يخص العرب والمسلمين حتى في الرياضة.
لنأخذ مثالا طيبا من صحيفة الشروق المصرية التي قامت بمبادرة (لا للتعصب بين جماهير مصر والجزائر)
والتي انضمت إليها صحيفة الشروق الجزائرية لنبذ التعصب بين جماهير مصر
والجزائر قبل اللقاء المرتقب في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا والتي سوف تقام في 14 نوفمبر المقبل.
من هذه الصفحة أناشد كل مهتم بهذا الأمر أن يقول كلمة طيبة ربما تكون سببا في إبعاد هذا العنف الغريب عنا..
مناصرو
المنتخبين ما هم إلا مراهقين حتى وإن كانوا أكبر سنا لكن حينما يتعلق
الأمر بكرة القدم يصيرون مجرد مراهقين لا يفكرون إلا في كم الأهداف والفوز
..
لنجعل يوم 14
من نوفمبر عرسا كرويا نغلق به كل الأفواه المحرضة للعنف والاستفزاز
ولنبتعد عن المناوشات الكلامية عبر الصحف والإعلام والنت ولنكن قدوة
لغيرنا بإذن الله من خلال هذه الصفحة..
أرجو أن نكون الفكرة قد وصلت .........
أن أنقل لكم بعض ما يختلج في صدري من استنكار لما يحدث من بعض وأقول بعض
الإعلاميين الذين وضعوا الكثير من الزيت فوق النار بين أنصار منتخبي
الجزائر ومصر الشقيق .
فلا
يخفي أحدنا حبه الشديد لوطنه وتمنياته القوية بفوز منتخبه ولكن تبقى كرة
القدم مجرد لعبة وتسلية ولا يجوز أن تكون سببا في تردي العلاقات الأخوية
بين أي بلدين تجمعهما الأخوة العربية والإسلام..
كثر الكلام وسال الكثير من الحبر حول هذه المقابلة الكروية والتي أخذت أكثر من حجمها..فمن المتسسب ياترى؟
المتسببون
في هذه البلبلة ما هم إلا صيادي فرص يريدون أن يظهروا أنفسهم ويسمعوا
أصواتهم لأكبر قدر ممكن للذين لا يعرفونهم وربما مدسوسون من أعداء لا
اهتمام لهم إلا تكسير أية علاقة بين العرب والمعروف أن اليهود يضع يده
النجسة في كل ما يخص العرب والمسلمين حتى في الرياضة.
لنأخذ مثالا طيبا من صحيفة الشروق المصرية التي قامت بمبادرة (لا للتعصب بين جماهير مصر والجزائر)
والتي انضمت إليها صحيفة الشروق الجزائرية لنبذ التعصب بين جماهير مصر
والجزائر قبل اللقاء المرتقب في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا والتي سوف تقام في 14 نوفمبر المقبل.
من هذه الصفحة أناشد كل مهتم بهذا الأمر أن يقول كلمة طيبة ربما تكون سببا في إبعاد هذا العنف الغريب عنا..
مناصرو
المنتخبين ما هم إلا مراهقين حتى وإن كانوا أكبر سنا لكن حينما يتعلق
الأمر بكرة القدم يصيرون مجرد مراهقين لا يفكرون إلا في كم الأهداف والفوز
..
لنجعل يوم 14
من نوفمبر عرسا كرويا نغلق به كل الأفواه المحرضة للعنف والاستفزاز
ولنبتعد عن المناوشات الكلامية عبر الصحف والإعلام والنت ولنكن قدوة
لغيرنا بإذن الله من خلال هذه الصفحة..
أرجو أن نكون الفكرة قد وصلت .........