منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية


بكل حب و إحترام و شوق
نستقبلكم و نفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك و العنبر
وننتظر الإبداع و التميز إنقر للتسجيل معنا


منتديات زمالة الأميــــر عبد ااـــــــقادر *طـــاقين*


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية


بكل حب و إحترام و شوق
نستقبلكم و نفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك و العنبر
وننتظر الإبداع و التميز إنقر للتسجيل معنا


منتديات زمالة الأميــــر عبد ااـــــــقادر *طـــاقين*

منتديــــات زمالة الأمير عبد القادر التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نلتقي لنتعلم و نرتقي

أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس 1 يناير
آخر عضو مسجل rose فمرحبا به
 
 
 
 
 
 


    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير

    avatar
    زائر
    زائر


    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير Empty تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير

    مُساهمة من طرف زائر الثلاثاء 24 فبراير - 10:07:22


    تأثيرات تكنولوجيات الإتصال على الحد من ضغوط العمل


    أقر القانون رقم 90/11 المتعلق بالعمل والعلاقات الفردية مبدأ حماية حريات وحقوق العمال، مهما كانت مستوياتها في المؤسسة ، كالعمل الليلي أو الساعات الإضافية و منح راحة قانونية، لكل عامل وإعطائه الحق في عطلة سنوية مدفوعة الأجر.
    حاولت بعض المؤسسات و الإدارات أن تدخل تكنولوجيات الإتصال في معاملاتها اليومية، بهدف الحد من ضغوطات العمل الكثيرة جدا ، ومن بين تلك التكنولوجيات استعمالات الكمبيوتر الممتاز الذي حول اعتقاد العمال السلبي بان استعمال الكمبيوتر هو مضيعة للوقت إلى جهازمن أكثر الأدوات صلاحية للمكاتب.
    بددت أجهزة المايكرو الكمبيوتر الشخصي ، عدم الثقة و الغموض التي طبعت أجهزة الكمبيوتر حتى صار المسيرون أنفسهم يستخدمون أجهزة المايكرو والميني كمبيوتر في إدارة البيانات و التخطيط و إدارة الوقت ..
    لا تقتصرتلك الاستخدامات على استعمالات الكمبيوتر وحدها بل تعدت إلى أجهزة الهاتف و ألآت التصوير حيث أصبح تأثيرها واضحا على أسلوب عمل الموظفين داخل المؤسسات كتخفيض الوقت و حفظ السجلات و إحلال شبكات الكمبيوتر و لوحات النشرات الإلكترونية بدلا من الإتصال الشخصي.
    إن استخدام أجهزة الإتصال الفوري و الحاسوب ، تساعد الموظفين على تأدية أعمالهم بسرعة إذا ما توفرت الموارد الأساسية منها تخفيض الانفاق، مما يساعد الموظف على عدم الإخفاق من جهة ومن جهة أخرى التنويع في الإستراتيجيات العامة لتحقيق أهداف المؤسسة .
    ساعدت تلك الوسائل المشرفين على إقامة سياسة تقضي بأداء النشاط من خلال المعطيات المتوفرة ومما زادها نفعا هو تحسين المعلومات المتوفرة لاتخاذ القرارات المختلفة غير ان ذلك مربوط بشروط نجملها في مايلي :
    - تسهيل استخدام (النظام) لكي يقوم بما هو أسرع، كأنه يتم اقتناء أجهزة و انظمة سريعة تؤدي له بالخدمة السريعة, كالمعالجة إلاعلامية للنصوص و ليس بالضرب على الإلة الراقنة.(1)
    - أحداث ظروف تسهل تكييف العاملين مع المعدات الجديدة كالتكوين الدوري عن طريق إجراء دورات تدريبية بالاعتماد على مؤسسات المعلوماتية .
    إن تأثير أجهزة الكمبيوتر و الأجهزة الرئيسية يظهرفي البداية على إدارة البيانات و إدارة الوقت وحل المشكلات ومراقبة تأدية الخدمات إلى جانب أجهزة الهاتف و ألآت التصوير و التسجيل و الكاميرالحديث مكن استعمال تلك الأجهزة من الحصول على الجودة التي خلصت العمال من بعض القيود السلبية التي كان يفرضها السلم الوظيفي المتعلق بالأمن و حرية الحصول على العمال.
    - فكل الضغوطات التي كانت في السابق تشكل محلا لضجر العاملين أصبح في متناوله أن يتجاوزها علميا و إلكترونيا، حيث تجاوز الموظف المؤسسة البيروقراطية بوصوله إلى تحقيق الأهداف عن طريق فرض قيود على الموارد أو ما يسمى ( بالإدارة المقلصة للنفقات أي أن يتم تقليص النشاطات حسب الموارد المتاحة في ظل ترتيب عقلاني الاستعمالات الميزانية.)(2)
    كما أن استعمال وسائل الإتصال الجديدة ستمكنه من جمع و إدارة وتسيير المعلومات و استخدامها بسرعة مما يسمح بإقامة علاقات قوية مع العملاء في المؤسسات أو المواطنين ينعكس على قراراتها في الاستجابة بصورة أيجابية لكل المطالب التي يطرحا مستعملي الخدمة العامة, فلا يصبح الموظف يضجر من تردد المواطن عليه في الإدارة البلدية أو المؤسسة المرفقية لأنه سيتمكن من إجابته وفق ما يتوفر لديه من معلومات، ولذا فهي قد وصلت إلى تثقيف الجمهور بزيادة الدعم الإيجابي و يعزز تقبله للظروف المالية وهو ما يسمى بإدارة المشي على الرجلين إلكترونيا, إذ باستطاعته الإداري أن ينتقل إلكترونيا إلى المواطنين و الحصول منهم على معلومات قيمة قد تساهم في صنع القرار، وهنا يصل تأثير تكنولوجيات الإتصال إلى مستوى العمل المشترك حيث يكون المواطن جزءا من المؤسسة البيروقراطية بالمشاركة ونضرب مثالا على ذلك بقيام مجموعة من سكان الحي بإنشاء تعاونية لحراسة ممتلكات المنطقة أو البلدية و إبلاغ سلطات الامن عن أي نشاطات مشبوهة. أو فتح الخطوط الهاتفية الخضراء التي تربط المواطنين مع أي إدارة لطلب المساعدة.
    يصبح أمام المواطن أن يبلغ كل مشاكله إليكترونيا عن طريق البريد الإليكتروني بدلا من أن ينتقل المحقق الاجتماعي الى المنزل أو الحي, و بالتالي قد تتحقق فوائده جمة كتطوير الخدمات فيتقلص الحكم السلبي على الإدارة من قبل المواطن باستعمال الحاسوب المعبر عن وصول الإنسان و العامل إلى ذورة التطور التكنولوجي في ميدان معالجة وتوزيع المادة المعرفية بواسطة الحواسب.
    - إيجاد مختص في تكنولوجيا المعلومات ليكون همزة وصل بين تكنولوجيا المعلومات و العاملين، فإذا ما تم توفير تلك العناصر الضرورية التى تكلمنا عنها سابقا فإن إدارة تكنولوجيا المعلومات تعمل كهمزة وصل بين الإدارة ومسئولي الصيانة الإلكترونية المعروفة ( بمركز الإعلام الألي ) حتى يبقى العمل المقدم يسير بتكنولوجية جديدة و ليس بالعودة إلى الآلية القديمة ،في حالة تعطل التكنولوجيات.
    إن أبرز شيء يؤدي إلى زيادة حجم المردود هو شعور المستخدمين بسيطرتهم على التكنولوجيا لأنه من غير المعقول أن يظهر القيادات و أصحاب المؤسسات تخوفهم من عدم الاستعمال الجيد للتكنولوجيا بسبب تعقدها،باستعمال لغة مصطلحات تنفر العاملين فالمختص يسارع إلى إقامة لغة يفهمها العاملين تعطيهم بشعورا بالسيطرة على المعدات(3).
    بعد تجميع البيانات عن طريق الحاسب كأرقام المترددين على الإدارة البلدية للحصول على سكن يتم معالجتها عن طريق التحليل بتصنيفها حسب السن أو الحالة المهنية ثم يستخلص المعرفة و يظهر المحتاجون حقا السكن الاجتماعي أمام متخذ القرار ثم يجري التنفيذ.
    إن ضغوطات العمل في الإدارة كثيرة لكنها تذوب أمام الاستعمال الجيدة لتكنولوجيات الإتصال في الخدمةالعمومية .
    أن تجميع البيانات الخاصة بملفات المتقدمين للحصول على سكن اجتماعي عن طريق الحاسب الألي و معالجتها تعطينا فكرة عن منافع قصر الوقت, تبدأ بتعب مضني يتمثل في صعوبة و جسامة إدخال كل الملفات مرة واحدة و الحرص على عدم الوقوع في الأخطاء، لأن ذلك يسبب وقوع أخطاء تقديرية أقلها التشابه في الأسماء.









    إن الحد من ضغوط العمل، يبقى يشكل عملا مضنيا، يحاول المستخدمون تطبيقه خاصة في المؤسسات المرفقية الكبرى التي تواجه المواطنين من خلال العمل على توضيح مايلي:
    - سياسة استخدام شبكة الانترنت:
    يتم استخدام شبكة الانترنيت بتزويد كل عامل او موظف بوسيلة الدخول إلى الشبكة ، حيث يجب تشجيع ذلك أصلا بتقديم إرشادات تمنع تضييع الوقت في مواقع غير مناسبة.
    - إرساء سياسة البريد الإلكتروني:
    إن تمتين قاعدة استعمال البريد الإلكتروني، يتم بتدريب الموظفين على كيفية استخدامه و توفير ثقافة استعماله على أساس أنه جزء من أرشيف الإدارة يحل محل العرائض و الشكاوى التي تتهاطل على الإدارة.
    - تثقيف العاملين ومراقبتهم:
    إن أكبر محفز يجعل من الموظف عنصر ناضجا هو تشجيعه على مسايرة التغيرات السريعة و خاصة التكنولوجية التي لها تأثير على نوعية العمل ، وذلك با ستخدامه لشبكة الإتصال ألحاسوبي مع الادراك بأن الموظفين هم محل مراقبة باعتبار أن تكنولوجيا الاتصال هي التي تجعل المراقبة أمرا ممكنا.
    ولا يمكن أن تتم المراقبة إلا بعد أن يكون المستخدم قد قدم إرشادات للموظفين باستخدام مجالات تكنولوجيا المعلومات المسموح بها، و تساعد المراقبة على عقد ندوات و المشاركة في ملتقيات تكنولوجية و التحدث معهم لمعرفة مدى اهتمامهم بالتكنولوجية و تشجيعهم باستعمال حواسب شخصية مجهزة بالانترنت.








    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية
    تختار الآلات و المعدات التكنولوجية الضرورية للمصانع علي أساس قيمتها التنافسية. حيث أصبحت الشركات الضخمة تعمل بإدارات تكنولوجية هامة. لتسيير مشاريعها الكبرى منها, استخدام (المضلات المصغرة في الذاكرة الكمبيوتر كمعدات التحكم الرقمية التي تسمح بمراقبة العمليات و التحكم وكمثال تحديد درجة التكيف و كميات البترول في معامل التكرير و مصانع الإسمنت و الطاقة الذرية )(4)و لعل أبرز تقنية من التقنيات الجديدة هي الحاسوب الذي يوظف بكثرة في إدارة المشروعات.
    تستعمل إدارة المشروعات الضخمة مختلف آليات الحواسب في تطوير إلانتاجية إذ تساعد على تحسين المركز التنافسي للمنتج، و تستعمل تقنية المشغل الالي عند الكمبيوتر كتوجيه السيارات عن بعد AGR و هي السيارات المستخدمة في المطارات ولها أيضا دور في نظام و إدارة شبكات التزويد للتوفيق بين مصادر التوريد, و نقاط التسليم و البيع و خاصة عندما تتوفر للشركة مجموعة بديلة و خلافا لكل ما سبق في تأثير تكنولوجيات الإتصال على مشاريع التصنيع يظهر فيما يلي:
    1- التصنيع بالحواسب الإلكترونية CADCAM:
    يقصد بنظام (CAM) مجموعة من الأتوماتيات المبرمجة، بواسطة الحواسب ويهدف (CAD) إلى التنسيق بين مختلف المشاريع لأحداث التوافق و هذا عن طريق الرقابة الرقمية بالحاسبات الإلكترونية(5) ووضع كل تلك الأنظمة في غرفة خاصة مرتبطة بالحواسب الإلكترونية.
    2- الربوت الصناعي:
    يستعمل الكمبيوتر في تصنيع الإنسان الألي المسخر للعمليات الكبرى في عمليات الدوكو للسيارات، و نقل المواد الخطرة كمكنسة كهربائية للنظام كما أنه يستعمل كشوكة ضاغطة لجميع الأجزاء الضخمة الخاصة بالمحركات.
    3- المنظومات الصناعية التحويلية:
    لا تخلو كل المرافق الخدماتية من محطات تشغيل مراقبة بالحواسب في مراكز الأبحاث و الأدوات و المطارات – الفنادق – البنوك – و نعطي مثال ،عن ماكنات السحب من البنوك أو جداول العمالة في مكاتب الطيران.


    4- الذكاء الصناعي:
    يقصد بالذكاء الصناعي كل أساليب التشغيل و الآلات بذكاء ( الحاسبات الإلكترونية ) و يقدم هذا الذكاء حلول وبرامج للإنسان و يستخدم نظم الخبرة و تخصيص الإمكان.
    يلجأ دائما إلى استخدام تكنولوجيات الإتصال في أعمال الشركات و مراكز العلوم التكنولوجية, للتوصل إلى نتائج معادلة لنتائج الخبراء ،و القيام بالتنبؤات التكنولوجية عن طريق إجراء توافق بين الإلكترونيات أجهزة الرقابة الرقمية و الريبوت لنقل الأجزاء و غالبا ما تثمر عملية التثقيف هذه إلى مراجعة واضحة من خلال تحقيق النتائج التالية:
    - تخفيض وقت و إعداد و تجهيز المشاريع
    - تخفيض التكاليف الباهضة في الإنتاج
    - سهولة توجيه ذاكرة الكمبيوتر للآلة محل الرقابة
    - ربط الذاكرة لمراقبة الرقمية في الآلة بالكمبيوتر لإعداد التقارير الدورية.
    يمكن أن نقول أن عصر المعرفة باستعمال الحاسب الشخصي من الضروريات الملزمة لمراقبتها بتحديث المعلومات و مراجعة الأرصدة و عقد الصفقات و حجز الطائرات و استئجار السيارات و الحجز بالفنادق و شراء السلع.
    و بالتالي يمكن أن نستخلص ايضا أن معرفة تكنولوجيات الجديدة، هي الدراية الفنية بالاختراعات و الإبداعات في التخصصات المختلفة, و بالتالي فإن قيام التقدم في تكنولوجيات الإتصال للشركة أو الإدارة نجدولة كمايلي:
    - القدرة الإبتكارية للشركة ( أنشطة البحث و الاختراع )
    - توفر الخبراء و الأخصائيين
    - درجة عولمة الاقتصاد و الانفتاح
    - توفر السيولة لأغراض المخاطر التكنولوجية
    - درجة انتشار الوسائل الإلكترونية الرقمية في الإقتصاد
    - فصل الاختراع عن التنمية بغرض تنفيذ العملتين
    - التفكير في تصنيع الآلات و ليس في اختراعها
    و من بين الآثار التي أحدثتها تكنولوجيا المعلومات على شركة الكمبيوتر تظهر تطبيقات بنظام CAD المعتمد كتقديم خدمة للغير في نفس الوقت تقديم خدمات و تصميمات للشركة.
    إن الحاسبات الشخصية أصبحت بديلا للحاسبات كبيرة الحجم من خلال تطوير نموذج وادي السليكون الذي تم اختراعه سنة 1980 عندما علمت الشركات أنها تواجه مشاكل قديمة وتبعية الحد من تلك المشكلات و مساعدتها على التنبؤ حيث يسمح هذا النظام بتشغيل و إقفال التكنولوجيات دون إيقاف كل المنظومة, إذ تمكن من استخدام أكثر (من أسلوب تشغيل) في نفس الوقت في معاملها في بداية الثمانينات ساهمت في بناء صناعة فيديو المنازل و التشغيل الإلكتروني للاستعمال.
    - تطوير نظام العمل في المشروعات الصناعية منظومة CAD- CAM
    نتيجة للتطورات التقنية الحاصلة على الحواسب الإلكترونية، تطورت تقنية منظومة CAD- CAM و أصبحت تستخدم في عمليات التصميمات الهيكلية و المحاسبية و التخطيط الداخلي للمصانع و الرقابة الرقمية على الإنتاج , فلما دخلت تلك التقنيات الفائقة في تكنولوجيات الإعلام و البرمجة أصبح بالإمكان أمام الإدارة و الشركات ،أن تقوم بإجراء تحديث مستمر في التصميمات وزيادة نسب الأعمال من الإنتاج الأجزاء و تخفيض وقت للرقابة , وزيادة نسبة الجودة و أمام كل تلك التطورات أصبح ينظر لمنظومة CAD- CAM على أنها مصنع المستقبل أو المصنع اللاورقي ويرى مطبقو هذا النظام أنه يحقق زيادة الإنتاج و يحسن نظم الإدارة لتحقيق الأهداف لأنها توفر المعلومات الدقيقة .
    avatar
    زائر
    زائر


    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير Empty رد: تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة 27 فبراير - 11:39:51

    شكراا لك تسلم أخي
    avatar
    زائر
    زائر


    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير Empty رد: تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير

    مُساهمة من طرف زائر الأحد 29 مارس - 1:01:37

    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير 40588631ua7ky2
    avatar
    زائر
    زائر


    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير Empty رد: تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير

    مُساهمة من طرف زائر الأحد 29 مارس - 1:20:37

    شكرا لك أخي
    ننتضر جديدك

    تأثير تكنولوجيات الإتصال على إدارة المشروعات الإدارية.....حمام محمد زهير Ward-36

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 2 مايو - 3:43:00