هُزمتْ من واقع الزمن
لأرحل مع أحلامي
لتلحق بي الهموم
أستنجدها لعلها تمحو أحزاني
لأبقى متيقظا طوال أنيني
غرفة خاوية ، جدران أربع
جالس مع الدمع
تطويني الهموم ، تأخذني هواجس فكر
ما وراء البصر والسمع
ليأتيني صداها ..
نعم .. نعم ..
أحبك ياضوءُ الشمع ؟
ليحتويني وسط الأوهامِ
لأفيق من منامِ
أصبحت طفلاً صغير وحيد ؟
تتقاذفه الدروب
يصفه العباد
رقا ، أو شحاتا ، أو محتالاً بليد
لأعجز عن حُبي للترابِ
لأترك حياتي على عتبةِ الوهابِ
يُسقيني
يطويني
يُكسيني
بالدفءِ والحنيني ،،
أراهُ حلماً ، أمْ حقيقة
يُنسيني
كُلُّ سطور قهر من ذكرياتِ
سنيني
لأرحل مع أحلامي
لتلحق بي الهموم
أستنجدها لعلها تمحو أحزاني
لأبقى متيقظا طوال أنيني
غرفة خاوية ، جدران أربع
جالس مع الدمع
تطويني الهموم ، تأخذني هواجس فكر
ما وراء البصر والسمع
ليأتيني صداها ..
نعم .. نعم ..
أحبك ياضوءُ الشمع ؟
ليحتويني وسط الأوهامِ
لأفيق من منامِ
أصبحت طفلاً صغير وحيد ؟
تتقاذفه الدروب
يصفه العباد
رقا ، أو شحاتا ، أو محتالاً بليد
لأعجز عن حُبي للترابِ
لأترك حياتي على عتبةِ الوهابِ
يُسقيني
يطويني
يُكسيني
بالدفءِ والحنيني ،،
أراهُ حلماً ، أمْ حقيقة
يُنسيني
كُلُّ سطور قهر من ذكرياتِ
سنيني