السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكاته
كيفية صيام طفلك فى رمضان بدون أضرار ؟
ان انسب سن لتدريب الطفل العادى الذى ليست له ظروف مرضية خاصة على الصوم
ما بين 7 الى 8 سنوات اذ تحاولين اقناع طفلك الذى يكون مغرماَ بتقليد الكبار فى الامتناع
عن الأكل والشرب خلال نهار رمضان مع التوضيح له مشروعية الصيام وفريضته على المسلم
ومن أفضل البرامج الغذائية المناسبة للطفل ان تراعى فى التغذية الصحية ان تكون متوازنة
لطفلك الصائم فيستحب تاخير السحور للجميع فهذا الاجراء من شانه يتيح للجسم كمية كبيرة
من الطاقة لوقت اطول يفى بحلجة اجهزة الجسم للطاقة اللازمة للقيام بالانشطة الحيوية المعتادة
كما يشعر الطفل بالشبع لوقت طويل من نهار رمضان هذا بالاضافة الى ان تأخير السحور
تطبيق لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
(( وجبة الافطار ))
ينبغى اولاَ تعجيل الافطار واراحة المعدة قليلا قبل تناول الافطار الذى يجب ان يكون متوازناَ بحيث
يفى احتياجات جسم الصغير من العناصر الغذائية الاساسية مثل أغذية الطاقة ممثلة فى:
الخبز والارز والمعكرونة والبطاطس وكذلك الدهون كازيتون والزبد والسمن والقشدة ومودا البناء الموجودة
فى البروتين الحيوانى اللحوم والأاسماك البيض واللبن أو البروتين النباتى الموجود فى البقوليات
ومن الموادالمهمة جداَ لجسم الصغير كالفيتامينات والاملاح والتى تتوفر فى الفاكهة والخضراوات
الطازجة كالبقدونس والطماطم , فاذا روعيت هذه القواعد الغذائية فى طعام الطفل الصغير
فى وجبتى الافطار والسحور فلا داعى للخوف على صحته .
(( التحصيل الدراسى للطفل والصيام ))
لا شك فى ان نسبة الجلوكوز فى الدم مهمة لعمل المخ والقيام بالانشطة الحيوية للجسم
ومنها المذاكرة والعمل وقد تنخفض نسبة الجلوكوز الى حد ما على مدار نهار الصيام ولكن
اذا راعت الام تاخير السحور وتكامل وجبته بالنسبة لطفلها فان فترة المدرسة بالنسبة للصغير
لن تمثل مشكلة لانه سيكون محتفظاَ بقدر مناسب من الطاقة تسمح بعمل المخ ومت ثم
تساعده على الاستيعاب والتحصيل المناسب
وبعد الدراسة يفضل للطفل الراحة حتى لا يستنفذ كمية الطاقة المتبقية ولا يطلب منه
بذل مجهود دراسى الا بعد الافطار وتستغل فترة بعد صلاة العصر فى قراءة
القرأن والأذكار وغيره من المفيد له دينيا
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
كيفية صيام طفلك فى رمضان بدون أضرار ؟
ان انسب سن لتدريب الطفل العادى الذى ليست له ظروف مرضية خاصة على الصوم
ما بين 7 الى 8 سنوات اذ تحاولين اقناع طفلك الذى يكون مغرماَ بتقليد الكبار فى الامتناع
عن الأكل والشرب خلال نهار رمضان مع التوضيح له مشروعية الصيام وفريضته على المسلم
ومن أفضل البرامج الغذائية المناسبة للطفل ان تراعى فى التغذية الصحية ان تكون متوازنة
لطفلك الصائم فيستحب تاخير السحور للجميع فهذا الاجراء من شانه يتيح للجسم كمية كبيرة
من الطاقة لوقت اطول يفى بحلجة اجهزة الجسم للطاقة اللازمة للقيام بالانشطة الحيوية المعتادة
كما يشعر الطفل بالشبع لوقت طويل من نهار رمضان هذا بالاضافة الى ان تأخير السحور
تطبيق لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
(( وجبة الافطار ))
ينبغى اولاَ تعجيل الافطار واراحة المعدة قليلا قبل تناول الافطار الذى يجب ان يكون متوازناَ بحيث
يفى احتياجات جسم الصغير من العناصر الغذائية الاساسية مثل أغذية الطاقة ممثلة فى:
الخبز والارز والمعكرونة والبطاطس وكذلك الدهون كازيتون والزبد والسمن والقشدة ومودا البناء الموجودة
فى البروتين الحيوانى اللحوم والأاسماك البيض واللبن أو البروتين النباتى الموجود فى البقوليات
ومن الموادالمهمة جداَ لجسم الصغير كالفيتامينات والاملاح والتى تتوفر فى الفاكهة والخضراوات
الطازجة كالبقدونس والطماطم , فاذا روعيت هذه القواعد الغذائية فى طعام الطفل الصغير
فى وجبتى الافطار والسحور فلا داعى للخوف على صحته .
(( التحصيل الدراسى للطفل والصيام ))
لا شك فى ان نسبة الجلوكوز فى الدم مهمة لعمل المخ والقيام بالانشطة الحيوية للجسم
ومنها المذاكرة والعمل وقد تنخفض نسبة الجلوكوز الى حد ما على مدار نهار الصيام ولكن
اذا راعت الام تاخير السحور وتكامل وجبته بالنسبة لطفلها فان فترة المدرسة بالنسبة للصغير
لن تمثل مشكلة لانه سيكون محتفظاَ بقدر مناسب من الطاقة تسمح بعمل المخ ومت ثم
تساعده على الاستيعاب والتحصيل المناسب
وبعد الدراسة يفضل للطفل الراحة حتى لا يستنفذ كمية الطاقة المتبقية ولا يطلب منه
بذل مجهود دراسى الا بعد الافطار وتستغل فترة بعد صلاة العصر فى قراءة
القرأن والأذكار وغيره من المفيد له دينيا
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال